عين الخبرعين الوظائف
أخر الأخبار

تطبيق خطير للأجهزة المحمولة يسبب هتزاز للسياحة التركيه

تطبيق سعودي للسفر والسياحة

Advertisements
Advertisements
Advertisements
Advertisements

اهتزاز كبير للسياحة التركيه بسبب احد التطبيقات الذي يقدم استرجاع المبالغ نقدً أو التحويل لوجهات آمنة بنفس القيمة

مبادرة “المطار” تهوي بتركيا للمرتبة الـ9 في وجهات السعوديين.. 63%‎ ألغوا حجوازاتهم

173764 - تطبيق خطير للأجهزة المحمولة يسبب هتزاز للسياحة التركيه

منذ أن أعلن تطبيق المطار في أواخر رمضان الماضي عن تفاعله مع السعوديين الراغبين في استبدال تركيا إلى وجهة سياحية أخرى، بلغ عدد الحجوازات الملغاة عبر المبادرة حوالى 63%، وهو ما يمثل قرابة ثلثي الحجوازات.

وكان تطبيق المطار المملوك لشركة سعودية تعمل في مجال السياحة والسفر، قد قدّم هذه المبادرة لتحويل السفر من تركيا إلى بلدان أخرى مناسبة؛ على أن تتحمل الشركة تكلفة استرجاع المبالغ للعملاء نقدًا، أو تكلفة تنفيذ حجوازات بديلة لهم بنفس قيمة حجوازاتهم، وعلى أن تتحمل الشركة ما قيمته 25% إضافية على قيمة الحجز الأساسي في حال طلب التعديل؛ كمبادرة منها لتشجيع هذه الخطوة.

يأتي ذلك بعد التحذيرات التي أطلقتها السفارة السعودية في تركيا من تزايد حالات انعدام الأمن والهجوم ضد السعوديين، وهو ما قابله دعوات سعودية شعبية لمقاطعة السياحة التركية والتحول للبلدان المجاورة الأقل كلفة وأكثر أمنًا؛ في ظل المحاولات التركية المستمرة للنيْل من المملكة في مختلف المناسبات.

هذه المقاطعة الشعبية لسياحة الأتراك والمبادرة الوطنية من تطبيق المطار، شهدت تفاعلًا كبيرًا من المواطنين؛ حيث طلب 80% من العملاء استرداد مبالغهم، بعد أن حجزوا مسبقًا إلى تركيا عبر تطبيق المطار وتم لهم ذلك؛ في حين قام البعض بتغيير الوجهة من تركيا لدول بديلة؛ رغم أن أكثر من 95% من هذه الحجوازات كانت غير قابلة للاسترداد.

هذه المبادرة الوطنية من تطبيق المطار، لا تزال تعمل وتقدم الدعم والمساعدة لأي شخص يرغب في إلغاء حجزه إلى تركيا، وقد ساهمت في هبوط معدل الحجز إلى تركيا من المرتبة الرابعة إلى المرتبة التاسعة خلال صيف هذا العام؛ حيث فضل السعوديون التوجه إلى بلدان أخرى؛ تأكيدًا للمقاطعة الشعبية للسياحة التركية.

انضم لنا الان ليصلك كل جديد اولاََ بأول ¦-

تويتر (عين الخبر) اضغط هنا

قناة (عين الوظائف) اضغط هنا

قروب الوظائف اضغط هنا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *